ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

الجزء التاسع

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát الجزء التاسع do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat الجزء التاسع - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát الجزء التاسع chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc الجزء التاسع do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát الجزء التاسع mp3, playlist/album, MV/Video الجزء التاسع miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: الجزء التاسع

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا
قال أولو كنا كارهين
قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجان الله منها
وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا وسع ربنا كل شيء علما على الله توكلنا
ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين
وقال الملأ الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا إنكم إذا لخاسرون
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها الذين كذبوا شعيبا كانوهم الخاسرين
فتولى عنهم وقال يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسى على قوم كافرين
وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون
ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون
ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون
أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون
أوأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحا وهم يلعبون
أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون
أولم يهدي للذين يرثون الأرض من بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون
تلك القرى نقص عليك من أنبائها ولقد جاءتهم رسلهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل
كذلك يطبع الله على قلوب الكافرين
وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين
ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
وقال موسى يا فرعون إني رسول من رب العالمين
حقيق على أن لا أقول على الله إلا الحق قد جئتكم ببينة من ربكم فأرسل معي بني إسرائيل
قال إن كنت جئت بآية فأت بها إن كنت من الصادقين
فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين
قال الملأ من قوم فرعون إن هذا لساحر عليم
يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون
قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين يأتوك بكل ساحر عليم
وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
قال نعم وإنكم لمن المقربين
قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين
قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم
وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون
فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون فغلبوه نالك وانقلبوا صاغرين
وألقي السحرة ساجدين قالوا آمنا برب العالمين رب موسى وهارون
قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم
إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون
لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين
قالوا إنا إلى ربنا منقلبون وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا
ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك
قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون
قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين
قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون
ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون
فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون
وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين
فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرين
ولما وقع عليهم الرجز قالوا يا موسى دعو لنا ربك بما عهد عندك لإن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل
فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون
فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليمم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها
وتمت كلمة ربك الحسن على بني إسرائيل بما صبروا
ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون
وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم
قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة
قال إنكم قوم تجهلون
إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون
قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين
وإذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم
وفي ذلك بلاء من ربكم عظيم
ووعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة
وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين
ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك
قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني
فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين
قال يا موسى إني اصطفيتك على الناس برساناتي وبكلامي فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين
وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين
سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا
ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبقت أعمالهم هل يجزون إلا ما كانوا يعملون
واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا
اتخذوه وكانوا ظالمين
ولما سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويرفر لنا لنكونن من الخاسرين
ولما رجع موسى إلى قومه غبان أسفا قال بئس ما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم
وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين
قال رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين
إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي المفترين
والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم
ولما سكت عن موسى الغضب أخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون
واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي
أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء
أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين
واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك
قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء
فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون
الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات
ويحرم عليهم الخبائف ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معهم أولئك هم المفلحون
قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت
فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون
ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
وقطعناهم اثنتين عشرة أسباطا أمما وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه أن اضرب بعصاك الحجر
فانبجست منه اثنتين عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم وظللنا عليهم الغمام وأنزلنا عليهم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم
وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
وإذ قيل له مسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم وقولوا حطت وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطيئاتكم سنزيد المحسنين
فبدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم فأرسلنا عليهم رجزا من السماء بما كانوا يظلمون
واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم أوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون
وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون
فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون
فلما عتبوا عما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين
وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم
وقطعناهم في الأرض أمما منهم الصالحون ومنهم دون ذلك وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون
فخلف من بعدهم خلف ورس الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا وإن يأتيهم عرض مثله يأخذون
ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحق ودرسوا ما فيه
والدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون
والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين
وإذ نتقن الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون
وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين
أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون
وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون
واتلوا عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين
ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا
فقصص القصص لعلهم يتفكرون
ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا يظلمون
من يهدي الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون
ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها
أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون
ولله الأسماء الحسنى فدعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون
وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم إن كيدي متين
أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة إن هو إلا نذير مبين
أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء وأن عسى أن يكون قد اقترب أجلهم فبأي حديث بعده يؤمنون
من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون
يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو
فقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون
قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله
ولو كنت أعلم الغيب لستكثرت من الخير وما مسني السوء إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون
هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربهما لإن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين
فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون
أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ
وَلَا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلَا أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ
وَإِن تَدَعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنتُمْ صَامِتُونَ
إِنَّ الَّذِينَ تَدَعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَدَعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبَطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا
قُلِ دَعُوا شُرَكَآءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلَا تُنظِرُونَ
إِنَّ وَلِيَّ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّ الصَّالِحِينَ
وَالَّذِينَ تَدَعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلَا أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ
وَإِن تَدَعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَسْمَعُوا وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لَا يُبَصِرُونَ
خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبَصِرُونَ
وإخوانهم يمدونهم في الغيث ثم لا يقصرون
وإذا لم تأتهم بآية قالوا لولا اجتبيتها
قل إنما أتبع ما يوحى إلي من ربي هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون
واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفتا ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين
إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون
بسم الله الرحمن الرحيم
يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين
إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون
الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم
كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون
يجادلونك في الحق بعدما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون
وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين
ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون
إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين
وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم
إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام
إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فسبتوا الذين آمنوا
سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان
ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب
ذلكم فذوقوه وأن للكافرين عذاب النار
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار
ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم
ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين
يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون
إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون
ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون
يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون
واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب
واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون
يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم
يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم
وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الأولين
وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون
وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياءه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون
وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون
ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في جهنم أولئك هم الخاسرون
قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير
وإن تولوا فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...