ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة يونس

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة يونس do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة يونس - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة يونس chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة يونس do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة يونس mp3, playlist/album, MV/Video سورة يونس miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة يونس

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
ألف لام را
تلك آيات الكتاب الحكيم
أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس
وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم
قال الكافرون إن هذا لسحر مبين
إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش
يدبقون
تذكروا الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه
ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرون
إليه مرجعكم جميعا وعد الله حقا
إنه يبدأ الخلق ثم يعيده ليجزي الذين آمنوا
وعملوا الصالحات بالقسط
والذين كفروا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون
هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب
وما خلق الله ذلك إلا بالحق
نفصل الآيات لقوم يعلمون
إن في اختلاش الليل والنهار وما خلق الله في السماوات والأرض لآيات لقوم يتقون
إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحق
والحياة الدنيا وطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون
أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم
تجري من تحتهم الأمان
أنهار في جنات النعيم
دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام
وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين
ولو يعجل الله للناس الشر واستعجالهم بالخير
لقضي إليهم
أجلهم
فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون
وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما
فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر
مسها
كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون
ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا وجاءتهم رسلهم بالبينات
وما كانوا ليؤمنوا
كذلك نجزي القوم المجرمين
ثم جعلناكم خلائنهم
كيف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات
قال الذين لا يرجون لقاء نأت بقرآن غير هذا أو بدله
قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاءنا
وعن نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي
إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به
فقد لبثت فيكم عمرا من قبله
أفلا تعقلوني
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته
إنه لا يفلح المجرمون
ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم
ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله
قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض
سبحانه وتعالى عما يشركون
وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا
ولولا كلمة سبقت من ربك لقضيها
ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه
فقل إنما الغيب لله
فانتظروا إني معكم من المنتظرين
وإذا أذقنا الناس رحمة من الله
من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر في آياتنا
قل الله أسرع مكرا
إن رسلنا يكتبون ما تمكرون
هو الذي يسيركم في البر والبحر
حتى إذا كنتم في الفلك وجدتم
جرين بهم بريح طيبة
وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف
وجاءهم الموج من كل مكان
وظنوا أنهم أحيط بهم دعوة
الله مخلصين له الدين لإن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين
فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق
يا أيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم متاع الحياة الدنيا ثم إلينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون
إنما مثل الحياة الدنيا كما إن أنزلناه من الأرض
ومن السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام
حتى إذا أخذت الأرض زخرفها والزينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها
وظن أهلها أنهم قادرون عليها
أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس
كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون
والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مبين
مستقيم
للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة
أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقهم ذلة
ما لهم من الله من عاصم كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما
أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ولا ذلة
والذين أشرقوا مكانكم أنتم وشركاؤكم فزيّلنا بينهم
وقال شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون
فكفى بالله شهيدا بيننا وبينكم إن كنا عن عبادتكم لغافلين
هنالك تبلوا كل نفس ما أسلفت
وردوا إلى الله مولاهم الحق
وضل عنهم ما كانوا يفترون
قل من يرزقكم من السماء والأرض
أم من يملك السمع والأبصار
ومن يخرج الحي من أرضه
ومن يدبر الأمر
فسيقولون الله
فقل أفلا تتقون
فذلكم الله ربكم الحق
فماذا بعد الحق إلا الضلال
فأنا تصرفون
كذلك حقت كلمة الله
وما تربك على الذين فسقوا أنهم لا يؤمنون
قل هل من شركائكم من يبدأ الخلق ثم يعيده
قل الله يبدأ الخلق ثم يعيده
فأنا تؤفكون
قل هل من شركائكم من يبدأ الخلق ثم يعيده
قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق
قل الله يهدي للحق
أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع
أم من لا يهدي إلا أن يهدى
فما لكم كيف تحكمون
وما يتبع أكثرهم إلا ظنا
إلا ظنا
إن الظن لا يغني من الحق شيئا
إن الله عليم بما يفعلون
وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله
ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب
لا ريب فيه من رب العالمين
أم يقولون افتراه
قل فأتوا بسورة مثله
وادعوا من استطعتم من دون الله
إن كنتم صادقين
بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه
ولما يأتهم تأويله
كذلك كذب الذين يحيطونه
من قبلهم
فانظر كيف كان عاقبة الظالمين
ومنهم من يؤمن به
ومنهم من لا يؤمن به
وربك أعلم بالمفسدين
وإن كذبوك فقل لي عملي
ولكم عملكم أنتم بريءون
مما أعمل وأنا بريء مما تعملون
ومنهم من يستمعون إليك
أفأنت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون
ومنهم من ينظر إليك
أفأنت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون
أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون
إن الله لا يظلم الناس شيئا
ولكن الناس أنفسهم يظلمون
ويوم نحشرهم كأن لم يلبثوا
إلا ساعة من النهار
يتعارفون بينهم
ويوم نحشرهم كأن لم يلبثوا
قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله
وما كانوا مهتدين
وإما نرينك بعض الذين عدهم
أو نتوفينك فإلينا مرجعهم
ثم الله شهيد على ما يفعلون
ولكل أمة الرسول
فإذا جاء رسولهم قضي بينهم بالقسط
وهم لا يظلمون
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
قل لا أملك لنفسي ضررا ولا نفعا
إلا ما شاء الله
لكل أمة نحن
أجل
إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة
ولا يستقدمون
قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا
ماذا يستعجل منه المجرمون
أثم إذا ما وقع آمنتم به
آمناً
وقد كنتم به تستعجلون
ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد
هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون
ويستنبئونك أحق هو
قل إي وربي إنه لحق
وإنه لحق هو

وإنه لحق هو
وما أنتم بمعجزين
ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الأرض لفتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون
ألا إن لله ما في السماوات والأرض ألا إن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون
هو يحيي ويميت وإليه ترجعون
يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم
وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين
قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق
فجعلتم منهما
حراما وحلالا
قل آية الله أذن لكم أم على الله تفترون
وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة
إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون
وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن
ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه
وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء
ولا أصبحت
أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين
ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
الذين آمنوا وكانوا يتقون
لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة
لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا هو السميع العليم
ألا إن لله من في السماوات ومن في الأرض
وما يتقون
اتبعوا الذين يدعون من دون الله شركاء
إن يتبعون إلا الرن وإن هم إلا يخرصون
هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار ببصرا
إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون
قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني
له ما في السماوات وما في الأرض
إن عندكم من سلطان بهذا
أتقولون على الله ما لا تعلمون
قل إن الذين يفترون على الله لهم
الكذب لا يفلحون
متاع في الدنيا
ثم إلينا مرجعهم
ثم نذيقهم العذاب الشديد
بما كانوا يكفرون
واتل عليهم نبأ نوح
إذ قال لقومه يا قوم
إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري
بآيات الله
فعلى الله توكلت
فأجنعوا أمركم وشركاءكم
ثم لا يكن أمركم عليكم غمة
ثم قضوا إلي ولا تنظرون
فإن توليتم فما سألتكم من أجر
إن أجري إلا على الله
وأمثلكم
وقلت أن أكون من المسلمين
فكذبوه فنجيناه ومن معه في الفلك
وجعلناهم خلائف وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا
تنظر كيف كان عاقبة المنذرين
ثم بعثنا من بعده رسلا إلى قومه
فجاءوهم بالبينات
فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل
كذلك نطبع على قلوب المعتدين
ثم بعثنا من بعدهم موسى وهارون إلى فرعون
وملئه بآياتنا فاستكبروا
وكانوا قدروا على قلوبهم
وكانوا قوما مجرمين
فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا إن هذا لسحر مبين
قال موسى أتقولون للحق لما جاءكم أسحر هذا ولا يفلح الساحرون
قالوا أجئتنا لتتحكمون
قال فتنا عما وجدنا عليه آباءنا وتكون لكم الكبرياء في الأرض وما نحن لكما بمؤمنين
وقال فرعون اتوني بكل ساحر عليم
فلما جاء السحرة قال لهم موسى ألقوا ما أنتم بيئين
فلما ألقوا قال موسى ما جئتم به السحر
إن الله سيبطله
إن الله لا يصلح عمل المفسدين
ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المجرمون
فما آمن لموسى إلا ذوه
وقال موسى يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه دينه
توكلوا إن كنتم مسلمين
فقالوا على الله توكلنا
ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين
ونجنا برحمتك من القوم الكافرين
وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوأ لقومكما بمصر
بيوتا وجعلوا بيوتكم قبلة وأقيموا الصلاة
وبشر المؤمنين
وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا
ربنا ليضلوا عن سبيلك
ربنا ليضلوا عن سبيلك
ونطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم
فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم
قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما
ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون
وجاوزنا ببني إسرائيل
فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا
حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به
بني إسرائيل وأنا من المسلمين
آلان وقد عصيت قبله
وكنت من المفسدين
فاليوم ننجيك ببدلك لتكون لمن خلفك آية
وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون
ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق
ورزقناهم من الطيبين
ورزقناهم من طيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم
إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك
فاسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك
لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين
ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله فتكون من الخاسرين
إن الذين حقت عليهم كلمات ربك لا يؤمنون
لقد جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم
فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها
إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا
ومتعناهم إلى حين
ولو شاءتهم
أَرَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا
أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
وَيَجَعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْطِلُونَ
قُلُوا انظُرُوا مَاذَا فِي السَّمِعِينَ
وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذْرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ
فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ
قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ
ثُمَّ نُعِدُونَ
نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ
حَقًّا عَلَيْنَا نُنَجِّي الْمُؤْمِنِينَ
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي
فَلَا أَعْبُدُوا الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ
وَلَكِنْ أَعْبُدُوا اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّانَهُمْ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَأَنْ أَطِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ
فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ
وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا يَرَى وَدَّ لِفَضْلِهِ
يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
قُلْ يَا أَيُّهَا
الناسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ
فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ
وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَظِلُّ عَلَيْهَا
وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ
وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ
وَهْوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...