ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة التوبة

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة التوبة do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة التوبة - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة التوبة chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة التوبة do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة التوبة mp3, playlist/album, MV/Video سورة التوبة miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة التوبة

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين
فسيحوا في الأرض أربعة أشهر
واعلموا أنكم غير معجز الله وأن الله مخز الكافرين
وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر
أن الله بريء من المشركين ورسوله
فإن تبتم فهو خير لكم
وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجز الله
وإن تبتم فهو خير لكم
وبشر الذين كفروا بعذاب أليم
إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم
إن الله يحب المتقين
فإذا سلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم
إن الله غفور رحيم
وإن أحد من المشركين استجارك فأجله حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنة ذلك بأنهم قوم لا يعلمون
كيف يكون للمشركين عهد عند الله
وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم
إن الله يحب المتقين
كيف وإن يظهروا عليكم لا يرغبوا فيكم إلا ولا ذمة
يرضونكم بأفواه
وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون
اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله
إنهم ساء ما كانوا يعملون
لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة
وأولئك الذين يرقبون
أولئك هم المعتدون
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين
ونفصل الآيات لقوم يعلمون
وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أيمانهم
إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون
ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول
وهم بدأوكم أول مرة أتخشونهم
فالله أحق أن تخشوا إنهم
إن كنتم مؤمنين
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين
ويذهب غير قلوبهم
ويتوب الله على من يشاء
والله عظيم
وعليم حكيم
أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم
ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجه
والله خبير بما تعملون
ما كان للمشركين
أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر
أولئك حبقت أعمالهم وفي النار هم خالدون
إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر
وأقام الصلاة وآت الزكاة
ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين
أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام
كمن آمن بالله واليوم الآخر
وجاهد في سبيل الله
لا يستوون عند الله
والله لا يهدي القوم الظالمين
الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله
وأولئك هم الفائدون
أولئك هم الفائدون
يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم
خالدين فيها أبدا
إن الله عنده أجر عظيم
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا منه أجر عظيم
وأباءكم وإخوانكم أولياء
نستحب الكفر على الإيمان
ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون
قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم
وعشيرتكم وأموال اقترفتموها
وتجارة تخشون كسادها
وتجارة تخشون كسادها
ومساكن ترضونها
أحب إليكم من الله ورسوله
وجهاد في سبيله
فتربصوا
فتربصوا
حتى يأتي الله بأمره
والله لا يهدي القوم الفاسقين
لقد نصركم الله في مواطن كثيرة
ويوم حنين
إذ أعجبتكم كثرتكم
فلم تغن عنكم شيئا
وضاقت عليكم الأرض بما رحبت
وضاقت عليكم الأرض بما رحبت
وضاقت عليكم الأرض بما رحبت
ثم وليتم مدبرين
ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين
وأنزل جنودا لم تروها
وعذب الذين كفروا
وذلك جزاء الكافرين
ثم ينزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين
ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء
والله غفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا
إنما المشركون نجس
فلا يقرب المسجد الحرام بعد عامهم هذا
وإن خفتم عيلة
فسوف يتوبون
يغنيكم الله من فضله إن شاء
إن الله عليم حكيم
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله
ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب
ولا يغنيكم الله من فضله إن شاء
وقالت اليهود عزير بن الله وقالت النصارى المسيح بن الله
ذلك قولهم بأفواههم يضاهون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنا يؤفكون
اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح بن مريم
وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأدى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليغهره على الدين كله ولو كره المشركون
يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله
والذين يكرزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم
يوم يحما عليها في نار جهنم فتكوا بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم
تكنزون
إن عدة الشهور عند الله 12 شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة الحرم ذلك الدين القيم
فلا تظلموا فيهن أنفسكم
وقاتلوا المشركين
كافة كما يقاتلونكم كافة
واعلموا أن الله مع المتقين
إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما
يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواقعوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله
زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدل قوم الكافرين
يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا خلقوا منكم

أطيل لكم انفروا في سبيل الله
إذا قلتم إلى الأرض
أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة
فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل
إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما
ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا
والله على كل شيء قدير
إلا تنصروه فقد نصره الله
إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين
إذ هما في الغار
إذ يقول لصاحبه
لذين كفروا ثاني اثنين
إلا تحزن إن الله معنا
فأنزل الله سكينته عليه
وأيده بجنود لم تروها
وجعل كلمة الذين كفروا السفلا
وكلمة الله هي العليا
والله عزيز حكيم
انفروا خفافا وثقالا
وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله
ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا
لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة
وسيحلفون بالله لو استطعنا
لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم
والله يعلم إنهم لكاذبون
عفى الله عنك
لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين
لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر
أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم
والله عليم بالمتقين
إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر
وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون
ولو أرادوا الخروج لأعدوا له
ولكن كره الله بعاثهم فثبطهم وقيل قعدوا مع القاعدين
لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا
ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة
وفيكم سماعون لهم
والله عليم بالظالمين
لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلبوا لك الأمور حتى جاء الحق
وظهر أمر الله وهم كارهون
ومنهم من يقول اذلي ولا تفتني
ألا في الفتنة سقطوا
وإن جهنم لمحيطا
بالكافرين
إن تصبك حسنة تسؤهم
وإن تصبك مصيبة
يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل
ويتولوا وهم فرحون
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
هو مولانا
وعلى الله نحن نحن نحن نحن نحن
فليتوكل المؤمنون
قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنين
ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا
فتربصوا إنا معكم متربصون
قل أنفقوا وإنا معكم متربصون
أو كرها لن يتقبل منكم إنكم كنتم قوما فاسقين
وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالا ولا ينفقون إلا وهم كارهون
فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم
إنما يريد الله
ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون
ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يشرقون
لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وقالوا
ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون
ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتين الله من فضله ورسوله
إنا إلى الله راغبون
إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين
وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم
ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن
قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين ورحمة للذين آمنوا منكم
والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم
يحلفون بالله لكم ليرضوكم
والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين
ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم خالدا فيها ذلك الخزي العظيم
يحذر المنافقون أن تؤمنوا
ينزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم
قل استهزئوا إن الله مخرج ما تحذرون
ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب
قل أب الله وآته يؤمنون
ورسوله كنتم تستهزئون
لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم
إن يعفعوا طائفة منكم تعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين
المنافقون والمنافقات
بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم
نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون
وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها
هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم
كالذين من قبلكم كانوا أشد منكم قوة وأكثر أموالا وأولادا
فاستمتعوا بخلاقهم فاستمتعتم بخلاقكم
كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم وخدتم كالذي خاغوا
أولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك هم الخاسرون
ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد
وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات
أتتهم رسلهم بالبينات
فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعضهم
يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويطيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله
أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم
وعد الله المؤمنين والمؤمنات جناتهم
تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
ومساكن طيبة في جنات عدل
ورضوان من الله أكبر
ذلك هو الفوز العظيم
يا أيها النبي أجاهد الكفار والمنافقين
واغلظ عليه بذلك
ومأواهم جهنم وبئس المصير
يحلفون بالله ما قالوا
ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم
وهموا بما لم ينالوا
وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله
فإذا أغناهم الله ورسوله من فضله
وإن يتوبوا يكو خيرا لهم
وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة
وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير
ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله
لنصدقن ولنكون نصيرا لهم
ولنن من الصالحين
فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون
فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه
بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون
ألم يعلموا أنه
الله يعلم سرهم ونجواهم
وأن الله علام الغيوب
الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات
والذين لا يجدون إلا جهدهم
فيسخرون منهم سخر الله منهم
ولهم عذاب أليم
استغفر لهم أليمهم
أو لا تستغفر لهم
إن تستغفر لهم سبعين مرة
فلن يغفر الله لهم
ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله
والله لا يهدي القوم الفاسقين
فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله
وكرهوا أيامهم
يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله
وقالوا لا تنفروا في الحر
قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون
فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا جزاء بما كانوا يكسبون
وجعك الله إلى طائفة منهم
فاستأذنوك للخروج
فقل لن تخرجوا معي أبدا
ولن تقاتلوا معي عدوا
إنكم رضيتم بالقعود أول مرة
فاقعدوا مع الخالفين
ولا تصل على أحد منهم
مات أبدا ولا تقم على قبره
إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون
ولا تعجبك أموالهم وأولادهم
إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا
وتزهق أنفسهم
وهم كافرون
وإذا أنزلت سورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله
استأذنك أولو الطول منهم وقالوا ذرنا لكم مع القاعدين
رضوا بأن يكونوا مع الخالف
وطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون
لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم
وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون
أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
ذلك الفوز العظيم
وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم
وقعد الذين كذبوا الله ورسوله
سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم
ليس على الضعفاء ولا على المرضى
ولا على الذين لا يجدونه
ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج
إذا نصفوا لله ورسوله
ما على المحسنين من سبيل
والله غفور رحيم
ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم
قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا
وأعينهم تفيض من الدمع حياتهم
حزنا تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا
ألا يجدوا ما ينفقون
إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء
رضوا بأن يكونوا مع الخوالف
وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون
يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم
قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم
قد نبأنا الله من أخباركم
وسيرى الله عملكم ورسوله
ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة
فينبئكم بما كنتم
تعملون
سيحلفون بالله لكم إذا انقلبتم إليهم
لتعرضوا عنهم فأعرضوا عنهم
إنهم رجس ومأواهم جهنم
ومأواهم جهنم جزاء بما كانوا يكسبون
يحلفون لكم لترضونكم
فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين
الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله
والله عليم حكيم
ومن الأعراب من يتخذونه
ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر
عليهم دائرة السوء
والله سميع عليم
ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر
ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول
ألا إنها قربة لهم
سيدخلهم الله في رحمته
إن الله غفور رحيم
والسابقون الأولون من المهادرين والأنصار
والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه
وأعد لهم جنة
تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا
ذلك الفوز العظيم
ومن من حولكم من الأعراب منافقون
ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم
نحن نعلمهم
سنعذبهم مرتين ثم
يردون إلى عذاب عظيم
وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلقوا عملا صالحا
وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم
إن الله غفور رحيم
خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم
بإحسان رحيم
وصلي عليهم
إن صلواتك سكن لهم
والله سميع عليم
ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده
ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسولكم
والمؤمنون
وستردون إلى عالم الغيب والشهادة
فينبئكم بما هنتم تعملون
وآخرون مرجون لأمر الله
إما يعذبهم وإما يتوب عليهم
والله عليم حكيم
الذين تتوبون لهم
ويتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين
وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل
وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى
والله يشهد إنهم لكاذبون
لا تقم فيه أبدا
وإن أردنا إلا الحسنى
لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه
فيه رجال يحبون أن يتطهروا
والله يحب المطهرين
أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير
أم من أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير
فانهار به في نار جهنم
والله لا يهدي القوم الظالمين
لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم
إلا أن تقطع قلوبهم
والله عليم حكيم
إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة
يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن
ومن أوفى بعهده من الله
فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به
وذلك هو الفوز العظيم
التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله
وبشر المؤمنين
ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربا من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم
وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موته
وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون
وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون
إن الله بكل شيء عليم
إن الله له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت
وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار
الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد تزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رؤوف رحيم
وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما كانوا أصحابهم
وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا
إن الله هو التواب الرحيم
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله
وكونوا مع الصادقين
ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه
ذلك بأنهم لا يصيبهم غمأ ولا نصب ولا مخمصة
في سبيل الله ولا يطعون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح
إن الله لا يضيع أجر المحسنين
ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون
وما كان المؤمنون لينفروا كافة
فلولا نفر منهم
كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون
يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة
ورحمع المتقين
وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا
فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون
وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون
فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون
أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون
وإذا ما أنزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض
هل يراكم من أحد ثم صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون
لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عندتم حريص عليكم بالمؤمنين
فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...