ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك

-

Đang Cập Nhật

Sorry, this content is currently not available in your country due to its copyright restriction.
You can choose other content. Thanks for your understanding.
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك do ca sĩ thuộc thể loại Au My Khac. Tìm loi bai hat قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Âu Mỹ khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك mp3, playlist/album, MV/Video قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: قصة نوح عليه السلام و صناعة الفلك

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
نوح عليه السلام لا زال يدعو قومه في العراق
يدعوهم إلى الله عز وجل
وهو أول رسول بعث للبشر
ولا زال قومه يتحدونه
وعدد الذين دخلوا في الإيمان وآمنوا به وبرسالته قليل
وأغلبهم من الضعفاء
المغلوب على أمرهم
المقهورين المستضعفين
وبدأ الناس يعادونه ويؤذونه
وهو لا يكل ولا يمل
ما ترك ليل ولا نهار ولا سر ولا جهر ولا أسلوب
إلا واتخذه معهم
وهم يعاندونه
وهم يفترون عليه
حتى رأوا صبره وثباته
فقرروا في أنفسهم أن يقتلوه
يقتلوا من؟
يقتلون أحدهم
نبي الله نوح عليه السلام
وهل الأنبياء يقتلون؟
قتل كثير من الأنبياء أصلا
في الأرض بعث الله آلاف الأنبياء والرسل
وما قص علينا إلا تقريبا 25 واحد فقط
الذين ذكروا
وبعضهم في الروايات ذكروا أيضا
لكن الآلاف ما نعرف قصصهم
وأخبرنا الله عز وجل أنه يقوم بذلك
إلا أن هناك رسل قد قتلهم أقوامهم
أما نوح عليه السلام
فقد هددوه بالقتل
وأي أسلوب في القتل؟
قالوا سنرميك بالحجارة حتى الموت
إما أن تكف عن هذه الدعوة
لأنه ما عندهم منطق
لأنه ما عندهم حجة
لأنه ما يعرفون
الحق يا نوح
حق ظاهر
الفطرة مع نوح
العقل مع نوح
وعنه ما عندهم حجة
دين الله مع نوح
كل شيء مع نوح عليه السلام
ما استطاعوا أن يواجهوه بالحجة؟
قالوا ما عندنا إلا طريقة واحدة
نهدد بالقتل
قالوا يا نوح
قالوا يا نوح
لئن لم تنتهي
لتكونن من المرجومين
قالوا سنقتلك بالرجم
هددوه بالقتل بالحجارة
طبعا هذا نوع من أنواع القتل
فيه ألم
قطع الرأس
قطع الرأس مرة واحدة يتألم الإنسان
لكن الحرق بالنار هددوا أنبياء
وفعلوها
الرمي بالحجارة هددوا أنبياء
وفعلوها معهم
نوح عليه السلام هددوه بالرمي بالحجارة
حتى الموت
تتوقعون الأنبياء
يهابون أقوامهم
طبعا أبدا لا
هؤلاء اصطفاهم الله عز وجل
قلوبهم معلقة بالله
هؤلاء لا يبالون
لأن عندهم شيء اسمه التوكل
كل الأنبياء
وهو أعظم شيء في التوحيد
كلهم عندهم التوكل في أعلى درجاته
يعلمون أن
كل شيء بيد الله سبحانه وتعالى
واتلوا عليهم نبأ نوح
إذ قال لقومه يا قوم
لما سمعهم
نبأ نوح
يهددون بالقتل
شنو رد عليهم
يا قوم إن كان كبر عليكم
مقامي وتذكيري
بآيات الله
إذا ما تحملتم دعوتي
وتذكيري لكم بالله عز وجل
وأمري لكم بالتوحيد
إذا مقادرين تصبرون
على هذا كله
فعلى الله توكلت
يعني سووا
إلا تبون فيني
تبون فيني
تبون الرجم
توكلوا على الله
تبون القتل بأي أسلوب
افعلوا ما تريدون
فعلى الله توكلت
فأجمعوا أمركم
فأجمعوا أمركم
وشركاءكم
يعني كلكم تجمعوا علي
لا يجيني واحد
لا أبيكم كلكم
شفتوا أيها الأعداء
أنا بروحي صح
ورح أكون بروحي
جيبوا كل الناس اللي معاكم
اللي يبون يقتلوني
اللي يبون يؤذوني
جيبوهم
شنو سلاحك يا نوح
توكلت على الله
على الله توكلت
فأجمعوا أمركم
وشركاءكم
ثم لا يكن أمركم
عليكم غمة
ثم قضوا
إلي ولا تنسوا
تنظرون
تدرون شنو يتحداهم نوح
يقول لا تنطرون
لا تتأخرون لا تنظرون
ما أبيكم تتأخرون
إذا تابون تقتلوني رجما
يلا افعلوا ما تريدون
أما أنا فقد توكلت على الله عز وجل
تتوقع
اقدروا يمسون بسوء
آذوه نعم لكن قتلوه
ما اقدروا
لأن الله عز وجل حافظه
لأنه توكل على الله عز وجل
لأنه توكل على الله عز وجل
ما استطاعوا أن يقتلوه
وهذا هو سلاح الأنبياء
التوكل على الله عز وجل
قال رب إنهم عصوني
واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا
يا رب
يشتكي إلى ربه
ترى هؤلاء الناس
اتبعوا من
القادة
اتبعوا رؤساؤهم
اتبعوا الملأ
اللي عندهم الأموال والأولاد
مشوا وراهم
وتركوا دعوتي يا رب
قال رب إنهم عصوني
واتبعوا من لم يزده ماله
وولده إلا خسارا
ومكروا مكرا كبارا
تدري شو كان يسوون
يجون حق الناس
ونح يدعو
وهو يدعو من الله
ويقولون حق الناس ما عليكم منه
استمروا على عبادتكم
لود وسواع ويغوث ويعوق ونسر
يمشون في الطرقات
وكل ما دع الناس إلى الله
يجون يقولون حق الناس
اثبتوا على آلهتكم
على دين آبائكم وأجدادكم
وقالوا لا تذرن
لا تذرن ودا ولا سواعا
ولا يغوث ويعوق ونسرا
كانوا يوصون بعضهم بعضا
على الثبات على هذه الأصنام
تخيل
عداؤهم لنوح عليه السلام
هددوه بالقتل
فحفظه الله عز وجل
من أوصلوا
كتب السماء
إلى البشر
ما الشمس
من نور
النبوة
ما القبار
فقفوا على
أثارهم
اشتد إذاء
قوم نوح لنوح عليه السلام
إلى درجة أن كل جيل يأتي
جاءت أجيال
ونوح عمر
عليه السلام
فكل جيل كان يأتي
يوصي الجيل الذي بعده
يقول لهم
إن آباءنا
كانوا يقولون عن هذا الرجل
إنه مجنون
وكل جيل يوصي الذي بعده
أتواصل به
بل هم قوم طاغون
يوصي بعضهم بعضا
إلى درجة
إنهم أحيانا
كانوا يضربون نوح في الطرقات
يضربونه ضربا
ويخنقونه خنقا
حتى أنه كان
أحيانا يسقط على الأرض
يظنونه قد مات
والدم يسيل
فيلفونه في ملاءة
خرقة
ويرمونه في بيته ليتخلص
منه ومن جثته
فيستيقظ بعد يوم
أو ساعات
فيقوم عليه السلام
ويغتسل
ثم ينطلق مرة أخرى
ليدعو قومه
لن تجد صبرا
كهذا في البشر إلا عند الأنبياء
إلا عند الرسل هؤلاء
بل هم أولو العزم من الرسل
يضرب ضربا
ويدمى
ثم يقوم مرة أخرى
ليدعوهم إلى الله عز وجل
جنون من قوم نوح
إلى درجة
إنهم أحيانا
كان يحمل الأب ابنه
ويعطيه حجارة
ويقول له سأمر على ذلك الرجل
وكان نوح كبير بالسن
عمر مئات السنين
يقول أمر بك
على ذلك الرجل فإذا مررت
فارمه يا ابني بالحجارة
فيأخذ
الطفل الصغير الحجارة
ويمر أبوه وهو على كتفه
عند نوح عليه السلام وهو يدعو الناس
فيرميه الطفل
بالحجارة
يا الله
تخيل
كيف كان صبر هذا الإنسان
وكيف كان يتحمل
وأحيانا في بداياته كان يقول
رب اغفر لقومي
اللهم اغفر لقومي
فإنهم لا يعلمون
ولبث على هذه الحال
ألف سنة
إلا خمسين عاما
لقد أرسلنا
نوحا إلى قومه
فلبث فيهم
ألف سنة
فلبث فيهم
ألف سنة

ألف سنة
ألف سنة
إلا خمسين عاما
خنق
ضرب
رمي بالحجارة
اتهام
كل أنواع الإذاء مارسه مع نوح عليه السلام
فرفع يديه إلى السماء
ولقد نادانا
نوح
فلنعم المجيبون
شنو نداء نوح عليه السلام
قال ربي
إن قومي كذبون
تدري متى دعا بهذا الدعاء
بعد تسعمية وخمسين سنة
وهو بعد سنة سنتين عشرة عشرين
بعد تسعمية وخمسين سنة
قال ربي إن قومي كذبون
فافتح بيني وبينهم فتحا
ونجني ومن معي من المؤمنين
ترى ما دعا بهذا الدعاء نوح
إلا بأنه يدعيه إلى السماء
بعد تسعمية وخمسين سنة
حتى أوحى الله عز وجل إلى نوح
يا نوح
قضي الأمر
لن يؤمن من قومك
إلا من قد آمن
ماذا
قفل باب التوبة
اللي آمن من قومك
هذي البس
أما الذين لم يؤمنوا
لن يؤمن منهم أحد من البشر
بعد اليوم
والمصيبة أن أثنين من أهل بيت نوح
ما آمنوا
إلى الآن
زوجتها ما آمنت
تخيل زوجة نبي الله نوح
ما آمنت به
واحد من عياله اسمه يام
ويلقب كنعان
ما آمن أيضا
بقيت أولاده آمن
نساؤهم آمنوا
عند بعض القلة من أهل الإيمان المستضعفين
آمنوا
لكن بقية البشر هناك
ولا واحد فيهم آمن
بنوح عليه السلام
فبعد دعاء نوح
الله أخبر
لن يؤمن من قومك
إلا من قد آمن
فلا تبتأس بما كانوا يفعلون
لا تضايق خلاص
ألا لا تعب نفسك معهم
هنا رفع أيضا
نوح عليه السلام
يديه إلى السماء
قال نوح ربي لا تذر
ربي لا تذر
على الأرض من الكافرين ديارا
ليش
تريد أن يهلكهم الله عز وجل يا نوح
نعم
ليش يا نوح
لأن المصيبة
أنهم إذا ظلوا على كفرهم
ربما يلدون أولاد
والأولاد يصيرون كفار
لأنه لن يؤمن أحد خلاص
علشان لا يدخل أولادهم في جهنم
يا رب لا تتركهم خلاص
أهلكم جميعا
ويمكن
يمكن يا رب
واحد من القلة المؤمنة هذه
يتأثر بهم فيكفر أيضا
فهو حرصا على المؤمنين
وحرصا أيضا على أطفال الكافرين
حتى لا يكونوا كفارا مثلهم
طلب من ربه أن يهلكهم جميعا
وقال نوح ربي لا تذر
على الأرض من الكافرين ديارا
إنك إن تذرهم يضلوا
عبادك
ولا يلدوا
إلا فاجرا كفارا
يعني حتى هذه الدعوة
ترى رحمة
بأمته
وهذه هي الدعوة
التي استجاب الله فيها
لنوح عليه السلام
الآن انتهت الدعوة
لكن
هل بدأ العقاب لا لا لا
في سنوات طويلة إلى الآن
إلى الآن ما أكمل
مهمته
نوح عليه السلام
إذن ما المطلوب منه
بعد أن توقف عن دعوة
قومه
من أوصلوا
كتب السماء
إلى البشر
ما الشمس من
نور النبوة
ما القمار
فقفوا على
أثارهم
لما توقف نوح عليه السلام
عن دعوة قومه لأن باب التوبة
أقفل
أمره الله عز وجل
أن يبدأ بصناعة الفلك
والفلك
سفينة عظيمة
كبيرة
أمر الله عز وجل نوحا
أن يصنعها
وعلمه أن يصنع
هذه السفينة من ثلاث طوابق
سفينة كبيرة جدا
وكان قد
أوحى الله عز وجل
لنوح قبل مئة عام
أن يزرع نوعا من أنواع
الشمس
لأن هذا النوع
هو الذي
سينجره نوح
عليه السلام وسيبدأ به
صناعة هذه السفينة العظيمة
فقال نوح لربه
يا رب
لا أعرف كيف
أنا لم أكن نجارا
ولم أعمل
بصناعة السفن وأصلا
أصلا بلدهم
كانت صحراء
المكان الذي كان فيه نوح عليه السلام
ما كان فيه بحر
ولا كان فيه ماء
فالناس ممتعودين أصلا يصنعون السفن
فقال يا ربي كيف
أصنع السفينة
قال أنا سأعلمك
الله سيكون معك
وأنت تصنع هذه السفينة
ونادي أهل الإيمان
يعينونك ويساعدونك
واصنع الفلك بأعيننا ووحينا
الله
الله
يعلمه
كيف يسوي هذه السفينة
ترى هذه أعظم سفينة
يعني من قصص سفن التاريخ
هذه أعظم سفينة
لأن من عليها سيكون الوحيدون
الأحياء على وجه الأرض كلها
واصنع الفلك
واصنع الفلك بأعيننا
ووحينا
ولا تخاطبني
ولا تخاطبني
في الذين ظلموا
إنهم
مغرقون
انتبه يا نوح
لا تجادل ليوم من الأيام
في واحد من اللي رح يغرق بعدين
انتبه
وبدأ نوح عليه السلام
في البداية يقطع هذه الأشجار
وطبعا الكفار ما يدرون شنو القصة
بس يدرون
أن نوح ترك الدعوة
خلاص ما قام يدعونا
وينك
كنت دعونا إلى دينك
إلى ربك
نترك الأصنام
شوفك وقفت
لا وين وقفت
رحت تقطع الأشجار والأخشاب
طبعا هم معرفين ليش يقطع هذه الأشجار
بعدين بدأ
يقطع هذه الأخشاب كما يعلمه الله عز وجل
من اللي عرفت
إنه يبي يسوي سفينة
زوجته
وزوجته ما كانت مؤمنة
راحت كلمت الناس
والقوم والملأ
قالت لهم
يظهر أن نوح بعدها
هذا العمر جن خلاص
قبل أنت تقولوا مجنون
الآن اللي أقول لكم
زوجي جن
قالوا ليش
كانت تقول لهم قاعد يبني
سفينة في هذه الصحراء
القاحلة اللي ما فيها قطرة
ماء أصلا يعني ما فيها لا أنهار
ولا بحار وقاعد يبني فيها
سفينة
طبعا الناس ما صدقوا
راحوا وين يشوفون نوح مع
بعض أهل الإيمان
قاعدين
يجمعون الخشب مع الخشب
والله علم إشلون يضع المسامير
ذات ألواح ودسر
الله قالها في القرآن
فبدأوا يجمعون الخشب
مع الخشب ويضعون خشبة ويضعون المسامير
بينها
فقالوا يا نوح ماذا تصنع
قال أصنعوا سفينة
فبدأوا يضحكون
وبدأوا يستهزئون
قالوا إي والله
مجنون وازدجر
يعني مو مجنون عادي صار نوح
كنا نقول مجنون من زمان
اليوم لا لا لا
لا نهائيا
وكلما مر عليه
ملأ من قومه
يعني وهو
قاعد يسوي السفينة
مع بعض أهل الإيمان
ويصنع الفلك
وكلما مر عليه
ملأ من قومه
يسخرون من
يضحكون
ويستهزئون ويسخرون
تسوي سفينة في هذه الصحراء
شرد عليهم
نوح
عليه السلام
كلما أضحكوا عليه
قال إن تسخروا مننا
فإنا نسخر منكم
مثل ما تسخرون مننا
ترى حتى حتى نسخر منكم
فإنا نسخر منكم
كما تسخرون
شوف عزة أهل الإيمان
ترى تضحكون علينا
ترى حتى حتى نسخر عليكم أيضا
ليش
فسوف تعلمون
أن يأتيه عذاب يخزيه
ويحل عليه عذاب مقيم
راح تعرفون
من اللي راح ينزل عليها العذاب
وبعدين
راح تعرفون
من الذي سيسخر من الثاني
هم يضحكون
عذاب
أي عذاب تقول لنا
إحنا في صحراء
إحنا في أرض لا فيها ماء ولا فيها بحر ولا فيها
وقعد تسوي سفينة
وتقول عذاب
لا لا هذا انتهى هذا انجم خلاص
وظل على هذه الحال
رب مئة سنة
ربما مئتي سنة
وهو يصنع هذا الفلك
هذه السفينة
سنوات طويلة
حتى اكتملت السفينة
وظلت
إلى الآن ما جاء الوعد
والله عز وجل أخبر نوح
بعد ما بنى السفينة
قال
إذا جاءت العلاقة
يا نوح
خذ من كل زوجين اثنين
من كل الحيوانات
اللي تعرفها يا نوح
خذ ذكر وأنثى
من الماشية من الأبقار
من الخيل
حتى من السباع والأسود
والنمور حتى من القطط حتى من الفئران
حتى من
كل شي كل شي كل الحيوانات اللي عندك
أمرها ويتزأتك
مر ذكرا
وأنثى منها وسيستجيب
لك يا نوح
حتى الطيور يحتى الطيور
الأمر أشد حتى على الطير نفسه
ما يقدر يطير
في هذا الوقت
والطيور
الحيوانات
كلها
خلهم جاهزين
عند العلامة
وخل أهل الإيمان أيضاً
يستعدون
وأهلك
خلهم يتجهزون
فقط أهل الإيمان منهم
اللي كفر
ما راح يكون معاكم
وزوجته هل ماتت قبل الطوفان
ولا ما ماتت قبل الطوفان؟
لا أعلم
الناس يختلفون متى ماتت زوجته
لأنه ما آمنت به
وعنده أربع أولاد
واحد كافر والثلاثة مؤمنين
الله قال لخلك جاهز
قال له يا رب ما العلامة؟
شنو العلامة اللي أنا
ألحق أنادي الحيوانات هذي
اللي أركبهم السفينة
وأهل الإيمان يركبون السفينة
شنو العلامة يا رب؟
قال التنور سيفور
التنور؟
أي تنور؟
التنور الذي يطبخون فيه
التنور الذي يطبخون فيه
التنور الذي صنعوه
ليعجنوا فيه خبزهم
ويخبزوا فيه خبزهم
ويطبخوا فيه طعامهم
تنور عادي عنده
قال له الله عز وجل
إذا هذا التنور شفت الماء قام يطلع منه
اعرف أن الأمر بدأ
عندك يا نوح
أنا راح أوريك هذه العلامة عشان تتجهز
وانتظر نوح عليه السلام
فترة قد تكون سنوات طويلة
حتى يفور
هذا التنور

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...