109. تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم
110. إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين
111. ألا لله الدين
الخالص
والذين اتخذوا من
دونه أولياء ما
نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفا إن الله يحكم
بينهم فيما هم فيه يختلفون
112. إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار
113. لو أراد الله أن
يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء
114. سبحانه
هو الله الواحد القهار
115. ويسلق السماوات
والأرض بالحق 116. يكوّر الليل على النهار ويكوّر النهار على الليل
117. ويسخر الشمس والقمر
كل
يجري
لأجل
مسمى
ألا هو العزيز الغفار
118. وخلقكم من
نفس واحدة ثم يعل منها زوجها
وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج
119. يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث
111. ويسرفون
إنتكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى
لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا
تزروا وازرة وزر أخرى
112. ثم إلى ربكم
مرجعكم
فينبئكم
بما كنتم تعملون
113. إنه عليم بذات الصدور
114. وإذا مس الإنسان
ضر دعا ربه منيبا إليه ثم إذا خوله
نعمة منه نسي ما كان يدعو
إليه من قبل
115. وجعل لله أمدادا ليضل عن سبيله
116. قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار
117. أمن هو قالت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو
رحمة ربه
118. قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
119. إنما
يتذكر أولو الألباب
111. قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم
112. وآمنوا في هذه الدنيا حسنة
113. وأرض الله واسعة
114. إنما
يوفى الصابرون أجرهم
بغير حساب
115. قل إني أمرت أن أعبد الله
مخلصا له الدين
116. وأمرت لأن أكون أول المسلمين
117. قل إني أخاف إن عصيت ربي
عذاب يوم عظيم
118. قل الله أعبد
مخلصا له ديني
119. فاعبدوا ما شئتم من دونه
قل إن
الخاسرين
الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة 111. ألا ذلك هو
الخسران المبين
112. لهم من فوقهم ظلن من النار ومن تحتهم ظلن ذلك يخوف الله به عباده
يا عباد فاتقون
113. والذين اجتنبوا الطاغوت أن
يعبدوها وأنادوا إلى الله لهم
البشرى
فبشر عباد
114. الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
أولئك
الذين هداهم الله
وأولئك هم أولو الألباب
115. أفمن حق عليه كلمة العذاب أفأنت تنقذ من في النار
116. وعد الله لا يخلف الله الميعاد
117. وعليه أن يحرر من السماء ماء
فسلكه ينابيع في
الأرض ثم
يخرج به زرعا
مختلفا ألوانه
118. ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما
119. إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب
111. أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور مرمى
112. فويل
للقاسية قلوبهم من ذكر
الله 113. أولئك في ضلال مبين
114. الله نزل
أحسن الحديث كتابا مبين
115. ثم تلين يلودهم وقلوبهم إلى
ذكر الله
116. ومن يضلل الله فما له من هاد 117. أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب يوم
القيامة 118. وقيل للظالمين ذوقوا ما كنتم تكسبون
119. كذب الذين من
قبلهم
فأتاهم العذاب من
حيث لا يشعرون
110. فأذاقهم الله الخزي في الحياة الدنيا
111. فألا عذاب الآخرة أكبر 112. لو كانوا يعلمون
113. ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون
114. ويرذي عيوه لعلهم يتقون
115. ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون
116. ورجلا
سلما
لرجل هل يستويان مثلا
117. فأحسنوا من يتذكرون 118. فأحسنوا من يتذكرون
119. فأحسنوا من يتذكرون
111. والذي
جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون
112. لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين
113. ويخوفونك بالذين من دونه 114. ومن يضلل الله فما له من هاد
115. ومن يهدي الله فما له من مضل 116. أليس الله بعزيز ذي انتقام
117. ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله
118. قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله 119. إن أرادني الله بضر هل هن
كاشفات ضره أو أرادني برحمه
111. هل هن
ممسكات
رحمته 112. قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون
113. قل يا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل
فسوف تعلمون
114. من
يأتيه عذاب
يخزيه
ويحل عليه عذاب مقيم
115. قلنا عليك
الكتاب
للناس
بالحق فمن اهتدا فلنفسه
ومن ضل فإنما يضل عليها
وما أنت عليهم بوكيل
116. الله
يتوفى
الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها
117. فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى
118. إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
119. أم
اتخذوا من دون الله شفعاء
110. قل أولو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقنون
111. قل لله
الشفاعة جميعا
له ملك السماوات والأرض
ثم إليه ترجعون
112. وإذا ذكر الله
وحده شمأزت قلوب
الذين لا يؤمنون بالآخرة
وإذا ذكر الذين من دونه
إذا هم يستبشرون
113. قل اللهم فاتر السماوات
والأرض
عالم
الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون
114. ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعا ومثله معه
لفتدوا به من سوء العذاب يوم
القيامة
وبدى لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون
115. وبدى لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
116. فإذا بسز إنسان
ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة
منا قال إنما أوتيته على علم
بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون
117. قد قالها الذين من
قبلهم فما أغنى عنهم
ما كانوا يكسبون
118. فأصابهم سيئات ما كسبوا والذين ظلموا من هؤلاء
سيصيبهم سيئات ما كسبوا وما هم بمعجزين
119. أولم يعلموا أن الله
يبسط
الرزق لمن يشاء ويقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
111. لا تقلقوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب
جميعا إنه هو الغفور الرحيم
112. وأنيهوا إلى ربكم
وأسلموا له من
قبل أن
يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون
113. واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من
قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون
114. أن تقول لفسيا
حسرة على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين
115. أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين
116. أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة
فأكون من المحسنين
117. بلى قد جاءتك آياتي
فكذبت بها
واستكبرت وكنت من الكافرين
118. ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة
أليس في جهنم مثوى
للمتكبرين 119. وينجي الله الذين اتقوا
بمفازة محيطة
111. وينجي الله الذين اتقوا بمفازة محيطة
112. وينجي الله الذين اتقوا بمفازة محيطة
113. وينجي الله الذين اتقوا بمفازة محيطة
114. أفغير الله تأمرون
115. أفغير الله تأمرون
116. بل الله فاعبد وكن من الشاكرين
117. وما قدر الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيمة
جميعا
قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه
سبحانه وتعالى عما يشرفون
وغفيت كل نفس ما عملت وهو أعلم بما يفعلون
وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا
حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم
وحيث أنهم خالدين فيها
فبئس مثوى المتكبرين
وسيق الذين اتقوا ربهم إلى
الجنة زمرا
حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم
خزنتها سلام عليكم طبتم فدخلوها خالدين
قالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا
الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين
ورى الملائكة حافين من حول
العرش
يسبحون بحمد ربهم
وقضي بينهم
بالحق وقيل
الحمد
لله رب العالمين
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật