يَا دَانْدَنَا
دَانْ يَا دَانِ دَانَا
يَا دَانْدَنَا
دَانْ يَا دَانِ دَانَا
آلَ الصُّرَابَي
يَا هَلَأْ يَامَ رَاحَبْ
وَيْشَارَكُ بَافْرَحَ
آلَ الصُّرَابَي
هذه الشيلة مُرسلة من المملكة العربية السعودية
إلى أرض اليمن الحبيب
لفخامة العرسان
نسيم محمد أحمد الصرابي
وأسامة منصور أحمد الصرابي
ورامي علي أحمد الصرابي
وعبد الرحمن محمد أحمد الصرابي
وعلي محمد أحمد الصرابي
إهداء خاص من الأخ الصديق الغالي
أبو ليث نسيم حميدة الصرابي
أداء عبد الكريم العدلي
خَيَّلْتِ بَرِكْ لَحِجَةٌ فِي سَحَايِبٍ
وَتْبَسَّمَتْ كُثْبَنَهَا وَالرَّوَابِي
وَنَّتْ بَنِي الْعَوَّامِ عَرْسَ الْحَبَايِبِ
وَبَرَكَتْ حَجَّةٌ لَحَضَرَتْ جَنَابَي
وَادَّفَقَتْ بَعْدَ الْمَوَاكِبِ مَوَاكِبِ
لَلْعَصُمَ صَنْعَتْ زُفَّ الشَبَابِي
طَابَتْ تَلَاقَي طَابُوَا الجَوَّ صَخَابِ
بِهَمْ رَبِّكَتْ لَحَجَّةٌ لَحَضَرَتْ جَنَابَي
يَا جَاندَنَاهْ دَنْيَا دَنِدَنَاهْ
يَا جَاندَنَاهْ دَنْيَا دَنِدَنَاهْ
كَلَ الصُّرَابَي يَا أَهْلَ يَا مَرَاحَبْ
وَنْشَرَكُ بَفْرَاحَ أَلَى الصُّرَابَي
فاكِبْ لَلْعَصُمَ صَنْعَتْ زُفَّ الشَبَابِي
طَابَتْ تَلَاقَي طَابُوَا الجَوَّ وصَخَابِ
وشَوْقَيَتْ فَايَتْ شَعُورًا زَيَابَي
بِهَمْ رَتَعْرَاسَ الْكِرَامَ الْأَقَارِبْ
أَسْمَتْ تَهَنَا يَفْتَزِلْهَا خِطَابَي
الشيخ أُسَمَاكَنَّ هَلَجْبِ فَاكِبْ
ورَمِيَا الْمَجْدَى مُوَدَّى الصِعَابَي
وَعَبْدَهَا الرَّحْمَنَ عِزَّ الْمَكَاسِبَ
فَعَنَاسِ مَا اللَّيَ عَطِرْ كِتَابَي
وِمُنْ عَلَيَّ الْكَفُ في كُلِّ وَاقِدْ
مِنِّي وَنَابُو لَيْتْ رَهْنَا اخْتِرَابَي
يَا تَانْدَنَا تَانْ يَا تَانِ دَانَا
قال الصُرابَي يَا هَلَا يَا مَرَاحِبْ
مَن شَرَكُ بَرَحَةَ قَالَ الصُرَابَي
مَحِيْ لَكِ وَأَنَا عَنِ الدَّارِ غَيَّهَبْ
وَالْبَلِي الْبَيْتِ فِي زَوَايا غِيَابِي
حَبَّيْتَ شَرَكْ عُرْسِكُمْ يَا الْكَوَاكَةَ
بِيَدِمْ عَزَهَا فَتَخَفِّفْ مُصَابِي
دَمَا سُرُوَ الضَّيْبْ فَوقَ الْحَوَاجِبْ
يَرْحِبْ دَوْا رَحِبْ المطَرْ فِي الشِّعَابِ
قال الصُرَابَي يَا هَلَا يَا مَرَاحِبْ
مَن شَرَكُ بَرَحَةَ قَالَ الصُرَابَي
شَرَّفْ دَا مَوْنَا يَا رِجَلَ الْحَرَايةَ
بَيْمَكْ مَنَ الفَاسِعَةِ بَيْكْ كُلِّ نَابِي
هَيْ خَيَّرْ تِبَرَكْ لَحِقًا حَسَّحَيَبْ
وَالْبَسَمَةِ كُلْفَنَهَا وَالْرَبَابِي
هَنَتْ دَانِي الْعَوَّامِ عُرْسَ الْحَبَايَبْ
وَدَرَكَتْ حَجَّةْ لَحَضْرَ التِّنَابِي
يَا دَانْ دَانَا دَانِي يَا دَانِي دَانَا
كَلَ الصُّرَابَي يَا أَهْلَ يَا مَرَاحِبْ
مَن شَارَكُ بَفْرَاحَ عَلَى الصُّرَابَي
وَدَّرْ فَيْقِبْ مَعْدَى الْمَوَاتِبِ مَوَاكِبْ
لَلْعَصُمَ صَنْعَتِ سُبْحَ الشَّبَابِ
طَبَتْ بَلَقَي طَابُ وَرْجَوْزَ خَبْوَى الشَّوْقَي
أَتْبَايَ شَعَورًا زَيَابَي
بِغَمُرَةَ عَرَاسَ الكِرَامَ الْعَقَارِبِ
أَسْمَتَ هَنَا يَفْتَزِلْهَا خِطَابَي
إِشْحَبْ أُسَمَاكَ النَّهَى الَّذِي مِتَاكِبْ
وُرَمَيَ الْمَيْتَ جَامُ وَدَّى الصِّعَابَي
وَعَبْدَهَا الرَّحْمَنَ عِزَّ الْمَكَاسِبِ
فَعَانَا سِمَالْ لَيَعَطِرْ كِتَابِي
وَيْظَنْ عَلَيَّ الْكَفُّ فِي كُلِّ وَاجِبْ
مِنِّي وَنَا بَوْلَيْتِ رَهْنَةٌ حِضِرَابَي
يَا دَانْ دَانَا دَانِ يَا دَانِ دَانَا
فَعَلَ الصِّعَابَي يَأْهَلَ يَا مَرَاحِبْ
مَنْ شَارَكُ بَطْرَحَ أَلى الصِّعَابَي
مَحِلَكِ وَنَا عَنِ الدَّارِ غَيَّةِ
حنب والبنى ينبى في زوايا غيابى
حبيت اشارك عزكم ينجواكى
احبب يدى معزو فتخفف مصابى
دمى السر والضيف فوق الحواكى
بيرحب كراحى بل مطر في الشعاك
قال الصرابى يا هلا يا مراحب
من شارك وبطرح على الصرابى